ولا الضالين ..
موقف ما راح انساه كنت داخل مسجد وقت المغرب ومتأخر والامام يقرا في سورة بعد ما خلص من الفاتحة وكان الميكرفون متعطل المهم دخلت متحمس وبالحق على الصلاة معهم الا وعلى دخلتي اسمع الامام يقول (ضالين) وانا على دخلتي كبرت وقلت آمين .. الا واللي في الصف الاخير ماتوا من الضحك وقطعوا صلاتهم .. وانا احسب الامام في الفاتحه وهو يقرا سورة ثانية .. وسكت الامام شوي وكأن وده يضحك .. واناما علي قاصر ضحكت معهم المضحك اني كنت متحمس
عسى ما نست
مرة زوجتي غيرت الثوب ونقلت أغراضي من الثوب الأول إلى الثوب الجديد .. رحت أصلي الفجر وركبت السيارة وشغلتها وأنا أسوق تذكرت وقلت : عسى ما نست تحط المفاتيح في جيب الثوب ( والمفاتيح كلها بميدالية وحده طبعاً ) !! وأفتش جيوبي والله المشكلة مافيها مفاتيح .. وشلون إذا رجعت افتح الباب !! وانا محتار و أفكر يوم جيت ارجع إلى البيت وأطالع .. وألقى المفاتيح قدامي مشغل بها السيارة ..( والله الذكاء
معرس بألف شوكة وشوكة
وش اللي صار
فيه وحده من القديم تستحي مرة مرة .. ولما تزوجت كانت تستحي حتى تتكلم مع زوجها .. وكانوا الحريم يلومونها على هالحياء الزايد ويقولون لها لازم تحكين مع زوجك و تمزحين معه تدفينه بيدك مثلاً .. وصممت هالمرأة على كسر هالحاجز من الحياء الزايد ... ومرة من المرات هي وزوجها بالسطح يوم جاء الزوج بينزل مع الدرج ألا وهي تسرع وتدفه (تدفعه) وهي تبسم .. تدحرج المسكين وترن ترن مع هالدرج الى ان وصل آخر درجة وهو بعد ما استوعب وش اللي صــــــار …